مخيم البقعة

وصف النبي 5 Ouuoou12

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مخيم البقعة

وصف النبي 5 Ouuoou12

مخيم البقعة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 149 بتاريخ الخميس ديسمبر 24, 2020 5:30 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 5017 مساهمة في هذا المنتدى في 849 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 174 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو عمر شاهين فمرحباً به.


    وصف النبي 5

    ابو وسام
    ابو وسام
    مشرف المنتدى العام
    مشرف المنتدى العام


    عدد المساهمات : 131
    نقاط : 259
    تاريخ التسجيل : 10/02/2010

    وصف النبي 5 Empty وصف النبي 5

    مُساهمة من طرف ابو وسام السبت مارس 13, 2010 11:30 am

    _صفة ترجل النبي r _


    كان النبي يرجل شعره ويمشطه، بل كانت عائشة ـ رضي الله عنها ـ تفعل ذلك.

    وكان يرجله ويمشطه، ويبدأ بالشق الأيمن.

    ومع اهتمامه بشعره ودهانه، لا يرجله إلا غِـباً.

    الأدلـــة:

    1ـ أخرج البخاري ومسلم من حديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت:

    "كنت أُرَجِّلُ رأس رسول الله r وأنا حائض"

    ترجيل الشعر: أي تسريحه

    2ـ وعند البخاري ومسلم من حديث عائشة - رضي الله عنها- قالت:

    إن كان رسول الله r ليحبُّ التيمن في طَهُورِهِ إذا تطهر، وفى تَرَجُّلِه إذا تَرَجَّلَ، وفى انتعاله إذا انتعلََ".

    ـ طُهوره: بضم الطاء هو الفعل، و بفتحها ما يتطهر به.

    ـ وفي ترجله: أي يحب في تمشطه أن يبدأ بالجهة اليمنى من رأسه.

    ـ وفى انتعاله: أي ويحب التيمن بالانتعال.

    3ـ وأخرج أبو داود وغيره وصححه الألباني عن عبد الله بن مُغَفَّل قال:

    "نهى رسول الله r عن الترجُّل إلا غِـباً".

    ـ الترجل: تسريح الشعر وتنظيفه.

    ـ غباً: هو أن يفعل يوماً، ويترك يوماً، قال السندي: والمراد هو كراهية المداومة عليه، وخصوصية الفعل يوماً والترك يوماً غير مراد.
    _ صفة جبهة وحواجب النبي r _


    واسع الجبين، والحاجب مقوس مع طول في طرفه وامتداد، والحاجبان غير مقترنين.

    الدلـيل:

    ما أخرجه البيهقي فى دلائل النبوة عن أبى هريرة t في وصف رسول الله r قال:

    " كان مفاضَّ الجبين، أهدب الأشفار"

    (قال ابن كثير والحافظ ابن حجر: إسناده قوي، لكن ضعفه بعض أهل العلم)

    وأخرج البيهقي أيضاً في دلائل النبوة عن الحسن بن علىّ عن خالهِ قال:

    " كان رسول الله r واسع الجبين، أزج الحاجب سوابغ في غير قرن بينهما، عرق يدره الغضب أقْنَي العِرْنين له نور يعلوه يحسبه من لم يتأمله أشمّ، سهل الخدين، ضليع الفم أشنب، مُفلج الأسنان".

    ـ الزجج: تقوس في الحاجب مع طول في طرفه وامتداد(قاله في النهاية)

    قال غيره: الزجج: دقة الحاجبين وسبوغهما إلي مُحاذاة آخر العين مع تقوس.

    ـ سوابغ: أي الحواجب تامة طويلة (كوامل) أي أنها دقت في حال سبوغها

    ـ في غير قرن: غير متصلين

    ـ يدره الغضب: أي يحركه ويظهره وكان r إذا غضب امتلأ ذلك العرق دماً، كما يمتلئ الضرع لبناً إذا أدرَّ فيظهر ويرتفع.

    تنبـيـه:

    ففي هذا الحديث أنه r لم يكن أقرن، أي: غير متصل الحاجبين

    وكان أبلج بينهما، أي: نقية من الشعر.

    ولكن لعل قائل يقول:

    هذا يتعارض من حديث أم معْبد ـ سيأتي ـ وفيه أنها وصفت النبي :r

    "إنه أزج أقرن". أي مقرون الحاجبين.

    والجمع بينهما: بأنه يحسب ما كان يبدو للناظر من بُعد أو بغير تأمل، أنه أزج أقرن.

    وأما القريب المتأمل فيبصر بين حاجبيه فاصلا دقيقاً.

    فهو أبلج في الواقع، أقرن بحسب ما يبدو للناظر إذا كان بعيداً أو من غير تأمُل.


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 11:47 am