مخيم البقعة

وصف النبي 2 Ouuoou12

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مخيم البقعة

وصف النبي 2 Ouuoou12

مخيم البقعة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 149 بتاريخ الخميس ديسمبر 24, 2020 5:30 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 5017 مساهمة في هذا المنتدى في 849 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 174 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو عمر شاهين فمرحباً به.


    وصف النبي 2

    ابو وسام
    ابو وسام
    مشرف المنتدى العام
    مشرف المنتدى العام


    عدد المساهمات : 131
    نقاط : 259
    تاريخ التسجيل : 10/02/2010

    وصف النبي 2 Empty وصف النبي 2

    مُساهمة من طرف ابو وسام الجمعة مارس 12, 2010 9:32 am

    _ صفةُ وجهه r _


    كان رسولنا r أحسن وأجمل الناس وجهاً.

    لو رأيته رأيت الشمسَ طالعة

    ما رُأى أحسن من رسول الله r كأن الشمسُ تجرى في وجهه

    كان أحسن الناس وجهاً وأحسنه خلقاً، كان وجهة مثل القمر مستديراً

    كان إذا سُر استنار وجهه كأنه قطعة قمر، لم يصفه واصف قط، إلا شبهه r بالقمر ليلة البدر.

    الأدلـــة:

    أخرج الدارمي والبيهقي وغيرهما عن أبى عبيدة قال:

    قلت للربيع بنت مُعَوِّذ ـ رضي الله عنها ـ: "صفى لي رسول الله r

    قالت: لو رأيته لقلت: الشمسُ طالعةٌ" (حديث صحيح، وضعفه بعض أهل العلم)

    ـ الشمس: أي في الإشراق.









    وأخرج الترمذي عن أبى هريرة t قال:

    ما رأيت شيئاً أحسنَ من رسول الله r كأن الشمس تجرى في وجهه([1])، وما رأيت أحداً أسرع في مشيته من رسول الله r كأنما الأرضُ تُطْوَى له([2])، وإنا لَنُجْهِد أنفسَنَا([3])، وإنه لغير مكترثٍ([4]) ".



    وأخرج البخاري ومسلم عن البراء بن عازب t قال:

    "كان رسول الله r أحسَنَ الناسِ وَجْهاً وأحْسَنَهُ خَلْقاً ([5])، ليس بالطويل الذاهب ـ وفي رواية: ليس بالطويل البائن([6])، ولا بالقصير"



    وأخرج البخاري عن البراء t عندما سُئل:

    أكان وجه رسول الله r مثل السيف، قال: لا. بل مثل القمر".

    ـ مثل السيف: أي في الطول أو اللمعان.

    قال أبو عبيد:

    ولو لم يكن وجهه في غاية التدوير، بل كان فيه سهولة، وهى أحلى عند العرب.

    قال الحافظ ابن حجر ـ رحمه الله ـ كما في فتح الباري (6/662):

    كأن السائل أراد أنه مثل السيف في الطول، فرد عليه البراء فقال: "بل مثل القمر" أي في التدوير، ويحتمل أن يكون أراد مثل السيف في اللمعان والصقال، فقال: بل فوق ذلك، وعدل إلى القمر لجمعه الصفتين من التدوير واللمعان.



    وأخرج البخاري عن عبد الله بن كعب قال: سمعت كعب بن مالك يحدث حين تخلف عن تبوك قال: فلما سلمت على رسول الله r وهو يبرُق وجهة من السرور، وكان رسول الله r إذا سُر استنار وجهه حتى كأنه قطعة قمر وكنا نعرف ذلك منه"

    ـ القمر: أي في الملاحة والجمال.





    وعند مسلم من حديث جابر بن سمرة t:

    "كان وجهُه مثل الشمس والقمر وكان مستديراً".

    قال الحافظ ابن حجر ـ رحمه الله ـ كما في فتح الباري (6/662):

    ولما جرى التعارف في أن التشبيه بالشمس إنما يراد به غالباً الإشراق، والتشبيه بالقمر إنما يراد به الملاحة دون غيرهما، أتى بقوله: "وكان مستديراً" إشارة إلى أنه أراد التشبيه بالصفتين معاً: الحسن والاستدارة.



    وعند البخاري من حديث أبى هريرة t قال:

    "كان رسول الله r ضخم القدمين حسن الوجه لم أر بعده مثله"



    أخرج البيهقي في دلائل النبوة عن أبي هريرة t في وصفه الرسول r قال:

    "أحسن الصفة وأجملها كان ربعة إلى الطول أقرب، أسِيلَ الخَدَّين، إذا ضحك كاد يتلألأ في الجُدُر، لم أرَ قبله ولا بعده مثله"

    ـ أسيل الخدين: أي قليل اللحم من غير نتوء، والإسالة في الخد هي الاستطالة، وأن لا يكون مرتفعاً.

    ـ الجُدُر: جمع جدار وهو الحائط، أي يشرق نوره عليها إشراقاً كالشمس.



    وعند الترمذى من حديث جابر بن سمرة t قال:

    "رأيت رسول الله r في ليلة إِضْحِيَانُ وعليه حلة حمراء، فجعلت أنظر إلى رسول الله r والى القمر، فإذا هو عندي أحسن من القمر".

    ِـ إضْحِيَانُ: ليلة مضيئة مقمرة، ويقال: ليلة إضْحِيَانُ، و إضْحِيَانة. ( النهاية لابن الأثير:3/78)










      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 8:59 am