بسم الله الرحمن الرحيم
من الذكر الحكيم :
قال تعالى( أَِ اتَّخَذُوا مِــن دُونِهِ أُوْليَاءَ فَاللهُ هُوَ الوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي الَموّتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قدِيرٌ) الشورى آيه9.
قال تعالى(وَهُوَ القَاهِرُ فَوْقَ عبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةْ حَتَّى إِذاَ جَاءَ أَحَدَكُمُ الَموْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنّا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ) الأنعام آيه 61
من نبع النبوة:
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أخذ الرسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال(كن في الدنيا كأنك غريب، أو عابر سبيل)
وكان ابن عمر يقول: إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك ، رواه البخاري.
من ديوان العرب:
قال كعب بن زهير:
إنّ يُدْرِكْكَ موتٌ أو مَشِيبُ فقبلَك مات أقوامٌ وشابوا
قال الحطئِة:
لِكُلِّ جَديدٍ كذَّةٌ غَيْرَ أَننيِ رَأَيْتُ جَدِيدَ المَوْتِ غَيْرَ لَذِيذِ
من سحر البيان:
مرض أعرابي فقيل له: إنك ستموت؟
قال: وإذا مت إلى أين أذهب؟
قالوا: إلى الله عز وجل.
قال: فما كراهتي أن اذهب إلى من لم أرى الخير إلامنه سبحانه.
بكى عبدالله بن رواحه- رضي الله عنه- حين أراد الخروج إلى مؤتة، فبكى أهله حين رأوه يبكي، فقال: والله ما بكيت جزعاً من الموت، ولا صبابة لكم، ولكني بكيت من قول الله عز وجل(وَإنِ مَّنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبَّكَ حَتْماً مَّقْضِياً) مريم آيه 71 فأيقنت أني واردها، ولم أرد أنجوا أم لا.
لما حضرت محمد بن سيرين الوفاة بكى!
فقيل له: ما يبكيك؟
فقال: أبكي لتفريطي في الأيام الخالية، وقلة عملي للجنة العالية، وما ينجيني من النار الحامية.
* * * * * * * * * * * * *
*حكمة:
قال أبو بكر رضي الله عنه:
احرص على الموت توهب لك الحياة
آخر:
الموت أهون مما بعده وأشد مما قبله
من الذكر الحكيم :
قال تعالى( أَِ اتَّخَذُوا مِــن دُونِهِ أُوْليَاءَ فَاللهُ هُوَ الوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي الَموّتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قدِيرٌ) الشورى آيه9.
قال تعالى(وَهُوَ القَاهِرُ فَوْقَ عبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةْ حَتَّى إِذاَ جَاءَ أَحَدَكُمُ الَموْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنّا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ) الأنعام آيه 61
من نبع النبوة:
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أخذ الرسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال(كن في الدنيا كأنك غريب، أو عابر سبيل)
وكان ابن عمر يقول: إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك ، رواه البخاري.
من ديوان العرب:
قال كعب بن زهير:
إنّ يُدْرِكْكَ موتٌ أو مَشِيبُ فقبلَك مات أقوامٌ وشابوا
قال الحطئِة:
لِكُلِّ جَديدٍ كذَّةٌ غَيْرَ أَننيِ رَأَيْتُ جَدِيدَ المَوْتِ غَيْرَ لَذِيذِ
من سحر البيان:
مرض أعرابي فقيل له: إنك ستموت؟
قال: وإذا مت إلى أين أذهب؟
قالوا: إلى الله عز وجل.
قال: فما كراهتي أن اذهب إلى من لم أرى الخير إلامنه سبحانه.
بكى عبدالله بن رواحه- رضي الله عنه- حين أراد الخروج إلى مؤتة، فبكى أهله حين رأوه يبكي، فقال: والله ما بكيت جزعاً من الموت، ولا صبابة لكم، ولكني بكيت من قول الله عز وجل(وَإنِ مَّنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبَّكَ حَتْماً مَّقْضِياً) مريم آيه 71 فأيقنت أني واردها، ولم أرد أنجوا أم لا.
لما حضرت محمد بن سيرين الوفاة بكى!
فقيل له: ما يبكيك؟
فقال: أبكي لتفريطي في الأيام الخالية، وقلة عملي للجنة العالية، وما ينجيني من النار الحامية.
* * * * * * * * * * * * *
*حكمة:
قال أبو بكر رضي الله عنه:
احرص على الموت توهب لك الحياة
آخر:
الموت أهون مما بعده وأشد مما قبله