قال تعالى:
[[ وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ]]
[[ وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ]]
1- التحذير من الشرك:
عَنْ جَاْبِر بْنِ عَبْدِ الله ـ رضي الله عنهما ـ قَاْلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ لَقِيَ اللَهَ ، لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ لَقِيَهُ، يُشْرِكُ بِهِ، دَخَلَ النَّارَ ". [البخاري ومسلم: 127 ، 139]
2- أَطِع أبا القاسم:
عِنْ أَبي هُرَيْرَةَ ـ رضي الله عنه ـ قَاْلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِِ صلى الله عليه وسلم " كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ إِلَّا مَنْ أَبَى، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ، وَمَنْ يَأْبَى؟ قَالَ : مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى " [البخاري: 6766]
3- نَفْعُ المسلمين:
عَنْ جَاْبِر بْنِ عَبْدِ الله ـ رضي الله عنهما ـ قَاْلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِِ صلى الله عليه وسلم : " مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَفْعَلْ " . [ مسلم: 4083]
4- التَّحلُل من مظالم العباد:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضي الله عنه ـ قَاْلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " مَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ مَظْلمَةٌ لِأَخِيهِ فَلْيَتَحَلَّلْهُ مِنْهَا، فَإِنَّهُ لَيْسَ ثَمَّ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُؤْخَذَ لِأَخِيهِ مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَخِيهِ، فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ". [ البخاري: 6082 ]
5- من حقوق المسلم على المسلم:
عِنْ أَبي هُرَيْرَةَ ـ رضي الله عنه ـ قَاْلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِِ صلى الله عليه وسلم : " لَا تَحَاسَدُوا، وَلَا تَنَاجَشُوا، وَلَا تَبَاغَضُوا، وَلَا تَدَابَرُوا، وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ، وَكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوَانًا المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ، وَلَا يَخْذُلُهُ، وَلَا يَحْقِرُهُ التَّقْوَى هَاهُنَا، وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ المُسْلِمَ، كُلُّ المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِمِ، حَرَامٌ دَمُهُ، وَمَالُهُ، وَعِرْضُهُ ". [ مسلم: 4657]
** النجش: الزيادة في ثمن السلعة وهو لا يريد شراءها من أجل نفع البائع والإضرار بالمشتري.
** لا تدابروا، أي: لا يعرض بعضكم عن بعض.
6- أكذبُ الحديث:
عِنْ أَبي هُرَيْرَةَ ـ رضي الله عنه ـ قَاْلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِِ صلى الله عليه وسلم : " إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الحَدِيثِ ". [متفق عليه: 5653 ، 4653]